🌐 كيف كانت حالة الإنترنت في اليمن طوال سنوات الحرب وحتى الان
🔸 تم استهداف البنية التحتية للإتصالات بضربات جوية، وتعرضت كابلات الألياف الضوئية في الشبكة الداخلية للكثير من الاعتداءات ولم يكن بوسع شركات الاتصالات في القطاعين العام والخاص إعادة صيانة محطات ومرافق الاتصالات أو ترقيتها وتزويدها بمعدات وتقنيات حديثة لمنع استيراد تجهيزات الاتصالات من خارج اليمن أو صعوبة الوصول الى المرافق التي تقع ضمن دائرة الصراع المسلح على الأرض.
🔸 كان المفترض أن ترتبط اليمن بالكابل البحري الدولي SeaMeWe5 في ٢٠١٦ في الحديدة إلا أن ذلك لم يتم.
🔸 تم توصيل الكابل البحري AAE-1 وتركيب محطة الربط في مدنية عدن فنيا، الا أن الخلاف بين تيليمن في صنعاء وتيليمن في عدن لم يؤد الى نتيجة من شأنها تفعيل استخدام الكابل وتغذية شبكة الانترنت في اليمن بكمية عالية من ال bandwidth التي يوفرها هذا الكابل وكان بالإمكان تعويض الاتصالات بالانترنت عبر هذا المسار في حال انقطاع المسارات الأخرى.
🔸 بالإضافة الى ماسبق، ولأسباب غير واضحة لكنها بالتأكيد سياسية، تم قطع الكابلات البرية التي تربط اليمن بالسعودية وعُمان، وحصر مسارات الإنترنت الدولية لليمن في مسار وحيد.
🔸 في يناير الماضي تم قطع اتصال اليمن بشبكة الإنترنت بشكل كلي بعد انقطاع المنفذ الوحيد في الحديدة.
📍 من حديث الناشط في مجال الحقوق الرقمية (فهمي الباحث) في حوارنا معه عن أزمة الإنترنت في اليمن.
❓ما الحل برأيكم؟

تعليقات
إرسال تعليق